تبقى شخصية الناشئ قيد البناء، حتى تُصقل بالتجارب وتزود بالمهارات وتدعّم بالمعرفة، لتتشكل القناعات ويرسخّ الفكر؛ في دور ٍقد تقصُر عنه المعارف البحتة في الكتب الصفية فتؤديه المناهج اللاصفية والبرامج الداعمة في صورة تكاملية هامة ومحورية. تفخر أكاديمية التميز والقيادة بالمشاركة في هذا الدور النبيل بتصميم مناهج تربوية لاصفية يقوم بإعدادها فريق من التربويين المتميزين كما يقوم بتحكيمها نخبة من الخبراء المتخصصين.